هام وعاجل وشير ايها الاحبه في الله ويامحبي مصرنا
الغاليه علينا
مظاهرة
حملة الماجستير والدكتوراة بميدان التحرير للمطالبة بالتعيين
لاتنخدع ياشعبنا العظيم بهذه المظاهر الكذابه شوف الصور والشعارات واسترجع ماحدث قبل وكسة مجيده من حركات كفايه و6 ابليس والاخوان الارهابيه ومن يتبعهم
نفس الكلام والاسلوب والصور وحبوا يجربوا انهم يدخلوا ميدان التحرير كبروفه لما يريدونه يوم 25 يناير وحلمهم المكشوف ثورة تالته وكانت الشرطه لهم بالمرصاد وكمان نقابه الصحفين مهنة من لامهنه له تفتح ابوابها لكل الخونه والاوباش للوقوف علي سلمها وعمل مؤتمرات داخلها
ايه رايكم ياشعبنا انهم كلهم يحملون شهادات متشابهه لانهم سارقين ابحاث من سبقوهم من علي النت ولو تم مراجعه هذه الشهادات كلهم هيدخلوا السجن
وبعدين فيه حد اخد دكتوراه حقيقيه ويبقي عاطل ؟
ابدا والله ستتخاطفه الشركات ودول كلهم ماجورين وشهاداهم طبق الاصل والعيب علي من وافق علي اعطائها لهم
ثم من اين اتوا بكل هذه المصاريف من بانرات واعلانات ؟؟
وهل معقول واحد معاه درجه علميه وينزل بتلف في ميدان التحرير المصروف عليه ملايين لتحسينه وتشويه الشوارع ؟؟؟؟
!!!
احزروا
ياشعبنا الكريم من هذه الفئات الضاله التي تريد عمل ثورة تالته حسب تعليمات ستهم
ارميكا وقبل ان تنتهي ولايه اوبا زعيم الارهاب بالعالم لتقسيم مصر كما تم تقسيم
السودان وليبيا حتي تنفرد اسرائيل من النيل للفرات قبل عام 2016
الله اني ابلغت فاشهد وعليكم ايها الاحبه في الله ان تبلغوا معارفكم بالشارع ومش هنا فقط
الله اني ابلغت فاشهد وعليكم ايها الاحبه في الله ان تبلغوا معارفكم بالشارع ومش هنا فقط
#تحيا_جمهورية_مصر_النووية
#مفاعل_الضبعة_النووي
#أنا_مع_مصر
#مصر_خط_أحمر
#مصر_جميلة
#لن_تنطفئ_انوار_مصر
#مصر_في_قلوبنا
#أحنا_مصر_انتم_مين
#تأديب_الاعلاميين
#الإعلام_المصرى_سلاح_موجه_ضد_مصر
#لا_للأحزاب_الدينيه
#موتوا_بغيظكم_ياتجار_الدين
#نتمني_الجيش_يعمل_شبكة_اتصالات_ونت
#السيسي_حاميها
#كلنا_في_ظهرك_ياريس
#معا_لدعم_السياحه
#كلنا_معاك_ياسيسي
#الشعب_يدعم_السيسي
#Egyptians_support_elsisi
#قاطعوا_صحافة_العار
#قاطعوا_برامج_العار
#الفضائيات_الخاصه_سلاح_موجه_ضد_مصر
#ان_كنت_ناسي_افكرك
#حمله_شلهم_وافضح_كدبهم
#visit_sharmelsheikh
#long_live_Egypt
#Egyptians_Support_Sisi
#الإعلام_المصرى_سلاح_موجه_ضد_مصر_وليس_داعم_لمصر
#معاً_لمقاطعة_المنتجات_الأمريكية_البريطانية_التركية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق